دارلاس، أستاذة عربية ساحرة، تثير الحنين إلى حفلات فيينا الجامحة عندما تثير مقاطع أذنها المتأرجحة ذكريات اللقاءات الإثارة. إنها تنغمس بشغف في الإثارة والإثارة.
دارلاس، أم فارسية مثيرة، تتذكر الحفلات الجامحة التي اعتادت حضورها في فيينا. جاذبية تلك الليالي الهادفة لا تزال ماثلة في ذهنها، وهي تشتهي نفس الإثارة الآن. وبينما تتسوق لشراء بعض مقاطع الأذن المتأرجحة المثيرة، يدهشها التفكير في إلقاء سوار آخر لا يُنسى. تسرع إلى سيارتها، حريصة على الاتصال برفاقها السابقين وتحريك العجلات لجولة أخرى من الفجور. صديقتها الطالبة العربية، الحريصة على إرضاء، هي أول من يصل. دارلاس ، مرتدية جوارب نايلون مغرية وطماق، تغريه بعملها الفني المثير. تغريه بلعقة مدهشة، وخبرتها المشحذة من سنوات من الممارسة. طعم جوهرها العربي، مقترناً بجاذبية فنها، يكفي لدفعه إلى الجنون. تم تعيين المسرح ليلة من العاطفة الجامحة والحفلات الجنونية، تمامًا مثل العصور القديمة.